أختي الكبيرة هدى أمبارح كانت في حفلة في كلية ابنها طارق
وطبعا كانت لابسه الفستان الاحمر دا اللي عليها وكان كل صحاب
ابنها طارق والدكاترة يبصولها وهي تتمايل بطيزها ولمه تقعد تحط
رجل على رجل وفخاذها وكيلوتها باين المهم هي متقصده تروح
كدا وطارق عارف أن مامته حتتصيد من صحابه المهم ركزت على
شاب اول مره تشوفه وكان في الحفلة وشوشت طارق عنه
وقالها دا باسم من سوريا لسى جاي من شهرين وأول مجيه بنات
الكلية يحاولوا يخطفوه وتصاحبت عليه أول مجيه
وعرفت منه أنه يموت في السكس بس مش مع أي حد
وملوش ببنات الكلية وقالت هدى لطارق أخس عليك باه يبأه القمر دا
صاحبك ومتجيبوهوش لماما حبيبتك ولا عايز تاخده الاول
لمراتك ريهام ضحك طارق وقالها وحياتك ياماما محدش قبلك
حيخش معاه واصبري حندهواو واعرفك عليه والباقي عليكي
وفعلا ندهلوا وجيه وعرفه على مامته واعد جنبها وقام طارق وسابهم
وكانت هدى مثيرة بعطرها ولبسها وسحرته بفتنتها ومخلصتش الحفلة
الا وهي مدياله نمرتها عشان يكلمها واداها نمرته وبالليل اتصل بهدى
وكانت بحظن طارق ابنها بس مكنش يعرف الاول واعدت تكلمه
وشويه شويه لغاية مدخلوا في السكس وعرف منها كل حاجه عننا
وادته طارق وكلمه وعزمه على بيت مامته تاني يوم يجي يسهر معاها
وفعلا حظر تاني يوم وطلب تكون بنفس اللبس اللي حظرت فيه الحفلة
بتاعت الكلية ولبست الاحمر وشغلت الموسيقا وهزت وسطها للعشيق
الجديد اللي قضى ليلة حمرا زي الفستان مع هدى ودخل في الشلة وبعد يومين
حيكون مع ماما عايدة المعلمة الكبيرة بعدها هي توزع الايام بينا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق